Admin Admin
المساهمات : 160 تاريخ التسجيل : 26/09/2016
| موضوع: الإصحاح السابع والستون الأحد أكتوبر 09, 2016 8:34 pm | |
| أعطاني بعد هذا علامات سمات جميع الأشياء السرية في سفر جدي العظيم أخنوخ ، وفي الحكايات الرمزية التي أعطيت إليه مقحما إياهم من أجلي بين كلمات سفر الحكايات الرمزية أجاب في ذلك الوقت ميكائيل المقدس وقتال لرأفائيل : دفعتني بعيدا ، وأرغمتني على الاستمرار . قسوة الحكم ، الحكم السري على الملائكة الذين كانوا قادرين على التماسك - وتحمل ذلك الحكم الشديد الذي وقع وجعل أبديا - من دون التراخي إمام منظره ومرة أخرى أجاب ميكائيل المقدس وقال إلى رافائيل المقدس : من هو الذي هناك ، الذي لم يلن قلبه بذلك ومن الذي لم يضطرب عنانه عند هذا الشيء؟ . لقد صدر الحكم ضدهم من قبل الذين سحبوهم بعيدا ، وكان ذلك عندما وقفوا قي حضرة رب الأرواح ووفق الطريقة نفسها أيضا قال راكائيل المقدس لرافائيل لن يكونوا أمام عين الرب ، بما أن رب الأرواح قد بات غاضبا عليهم ، ذلك أنهم تصرفوا بأنفسهم مثل الأرباب لذلك هو سينزل عليهم حكما سريا إلى الأبد والى الأبد. لأنه لا ملاك ولا إنسان سوف يتلقى جزءا ف ، بل هم وحدهم سوف يتلقون حكمهم الخاص إلى الأبد والى الأبد. | |
|